تجميل الوجه

وجه جميل، مشدود ومليء بالحيوية والشباب هذا ما قد يسعى إليه العديد من الأشخاص وخاصًة النساء بأكثر من طريقة وبأكثر من محاولة، اختلفت التقنيات وتعددت الأساليب في اجراءات تجميل الوجه التي يذهب لها الكثير من الاشخاص الذين فقدوا الرونق العام للوجه بسبب التقدم في العُمر أو لأسباب وراثية. وبناءًا على ذلك يتم تحديد الإجراء حسب درجات الترهل و حسب عمر الحالة يتم تحديد التقنيات المناسبة سواء عمليات تجميل للوجه الجراحية او الغير الجراحية.

المهتمين بهذه العملية قد يتراوح أعمارهم بين الخمسة وأربعين عامًا فيما فوق ذلك قد يلجئون إلى هذه العملية من أجل اصلاح واستعادة شكل الوجه إلى طبيعته مرة أخرى واكتساب الشكل الجمالي كما عاهدوه مع مراعاة عدم التأثير صحيًا على أنفسهم وتميل إليها أكثر السيدات عن الرجال.

1. التقدم في العمر
2. فقدان الوزن بشكل كبير
3. العوامل الوراثية والهيكلية
4. تناول الكحول والمخدرات
5. نمط حياة غير منظم ومرهق
6. زيادة الوزن وسوء التغذية

تعتبر تقنية شد الوجه بالخيوط من أفضل تقنيات شد الوجه بدون جراحة وأكثرها شيوعاً. فيها يتم استخدام نوع من الخيوط الطبية بهدف شد أجزاء من الوجه كالخدين، الحاجبين، ومنطقة أسفل الفم، إضافةً للرقبة. هذا ما يساعد على التخلص من التجاعيد والحصول على مظهر أكثر شباباً وحيوية، وتحسين شكل الوجه وبالتطرق لموضوع الخيوط المستخدمة في شد الوجه، فتنقسم لنوعين الدائمة والتي تستمر لأكثر من خمس سنوات، والمؤقتة التي تستمر لعامين.

الجزء العلوي من منطقة الوجه قد يشمل الأجزاء المتضررة من أعلى الوجه، مثل شد الجبين ورفع الحواجب وشد الجفون العلوية أو السفلية كما من الممكن شد الجفون العلوية و السفلية في نفس التخدير من الممكن اجراء بعض من هذه العمليات أو جميعها في عمليات تجميل للوجه وشد الجزء العلوي، بالإضافة إلى جراحة الأذن الخفاشية.

أما بالنسبة لمنتصف الوجه فيحدث عن طريق شد الجلد بمساعدة شق يبدأ أمام الأذن ويتحول خلف الأذن ويمتد من هناك إلى فروة الرأس. غالبا ماتفقد الخدود حجمها الاصلي بسبب ارتخاء عضلات الوجه و انزلاق الغدد الدهنية. والذي قد نلجئ لحله عن طريق حقن الدهون الذاتية أو حقنها بالفيلر لإستعادة شكلها المتناسق

والجزء السفلي الذي يتضمن تحديد الفك، شد الذقن والرقبة وتجميل العنق تتم معظمها بإحداث شق تحت الذقن للتخلص من دهون اللغلوغ. في حال ترهل البشرة تحتاج منطقة الفك السفلي و حول الفم و الرقبة لبعض الإجراءات التجميلية الجراحية والغير جراحية للتخلص من تجاعيد هذه المناطق.

مع التقدم في العمر يعاني بعض من السيدات من الترهلات الجلدية منها ترهلات فوق العينين أو أسفلها مما يجعلهم يعانون من تهدل في الجفون يلجئ بعضهم إلى الحلول الغير جراحية ولكنها ذات تأثير متواضع نظرًا لوجود الجلد الزائد الذي لا يمكن التخلص منه إلا بالشكل الجراحي الذي لا يترك أثر.

هل تترك هذه العملية أثر أو من الممكن أن تسبب تشوهًا حتى لو كان طفيفًا..؟
بشكل تجميلي لا تترك عملية تهدل الجفون مع جراح التجميل دكتور نبيل ناجي أثرًا واضحًا في مكان العملية لأنها تُعد من أكثر العمليات الجراحية التجميلية للعين والتي تؤدي إلى تحسين مظهر الشخص بشكل كبير وتضفي مظهرا أكثر شبابا وابتهاجا للشخص من خلال إزالة الجلد والدهون والعضلات الزائدة وتصحيح وضع الجفن.

اجراء طبي بسيط جدًا يذهب له بعض الأشخاص وخاصًة السيدات لأنه عندما يبتسم الإنسان وتظهر غمازاته هذه يضفي إلى وجه مزيد من الجمال والجاذبية، ومن المعروف أن غمازات الوجه ناتجة عن ضعف في عضلات الوجه، ولكنها بنظر الكثير تعتبر من أكثر العيوب جمالاً.وباعتبارها رمزاً للجاذبية والتألق يميل الكثير من الأشخاص إلى إجراء عملية غمازات الوجه من أجل التمتع بمظهر أكثر روعة.

يتعرض الكثير من الأشخاص وخاصًة الأطفال إلى بعض من الضيق بسبب البروز الواضح في الاذن وخروجها عن المستوى الطبيعي متناسبة ومتناسقة مع الوجه. لكن مع تقدم الطب الحديث والطب التجميلي إستطاع جراحي التجميل إستعادة الشكل الطبيعي عن طريق إجراء بسيط قد يتم بمخدر موضعي أو مخدر كلي في الصوان الخارجي للأذن عن طريق جرح بسيط غير مرئي خلف الأذن لتغيير الشكل والحصول على شكل محبوب، أكثر ثقة ولا يتعرض للتنمر..

من يمكنه الإستفادة من عملية الأذن الخفاشية؟
1. الأطفال الذين يتعرضون للتنمر من أصدقائهم أو من الغير
2. البالغون الراغبون في تجميل شكل الوجه وتغييره والحصول على مظهر جديد